بكل اختصار فإن العمل بالتوقيت الشتوي هو للاستفادة بشكل أفضل من ضوء النهار، فعندما نؤخّر الساعات بمقدار ساعة في الخريف، فإننا ننقل إحدى ساعا...
بكل اختصار فإن العمل بالتوقيت الشتوي هو للاستفادة بشكل أفضل من ضوء النهار، فعندما نؤخّر الساعات بمقدار ساعة في الخريف، فإننا ننقل إحدى ساعات الليل إلى النهار، حيث يمكن للمزيد من الأشخاص الاستفادة من هذه الساعة. والعكس في الربيع.
ففي الخريف نقوم بتأخير التوقيت ساعة إلى الوراء أما في الصيف فتتم إعادتها إلى وضعها الطبيعي بتقريبها ساعة.
جميع الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي سوف تؤخر ساعاتها بمقدار ساعة واحدة يوم الأحد، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2019، بموجب القانون الذي ينظم مدة التوقيت الشتوي لمنع انتشار التغيرات الموسمية المختلفة عبر الدول المجاورة.
على عكس نصف الكرة الشمالي، سيكون النصف الجنوبي من الكرة الأرضية على موعد مع بدء العمل بالتوقيت الصيفي، وقد بالفعل فقد كانت نيوزيلندا أول البادئين عندما قدمت توقيتها ساعة واحدة في نهاية سبتمبر/أيلول وتبعتها الولايات الأسترالية التي تُطبّق التوقيت الصيفي (نيوساوث ويلز، وفيكتوريا، وجنوب أستراليا، وتسمانيا، ومقاطعة العاصمة الأسترالية) في أول يوم أحد من شهر أكتوبر/تشرين الأول.
أما أستراليا فقررت الاستقرار على نظام التوقيت الصيفي طوال العام منذ 2011، ولكن أدّى ذلك إلى حلول الظلام في وقت الظهيرة في بعض المناطق، لذا قررت في عام 2014 العودة إلى التوقيت القياسي في الخريف. وبقيت الساعات على حالها منذ ذلك الحين.
وخلال التوقيت الصيفي البريطاني تكون الساعة الموحدة في عموم مدن المملكة المتحدة مُتقدمة ساعة واحدة عن توقيت غرينيتش حيث يزيد الليل ويقّل النهار في هذه الفترة.
ما يعني أنّ المملكة المتحدة تتبع توقيت غرينيتش، وهو المنطقة الزمنية التي تتم العودة إليها كمرجع من قبل جميع المناطق الزمنية الأخرى في العالم.
وبدأ التوقيت الصيفي البريطاني (BST) في الساعة 01:00 من يوم الأحد الأخير في شهر مارس/آذار وسينتهي في الساعة 01:00 في يوم الأحد الأخير من شهر أكتوبر/تشرين الأول.
ولا تحدث التغييرات بالضرورة في نفس التاريخ من كل عام .
حيث سيطرأ التغيير على التوقيت في المملكة المتحدة - عودة العقارب 60/د إلى الوراء - الأحد 27.10.2019.
ففي الخريف نقوم بتأخير التوقيت ساعة إلى الوراء أما في الصيف فتتم إعادتها إلى وضعها الطبيعي بتقريبها ساعة.
جميع الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي سوف تؤخر ساعاتها بمقدار ساعة واحدة يوم الأحد، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2019، بموجب القانون الذي ينظم مدة التوقيت الشتوي لمنع انتشار التغيرات الموسمية المختلفة عبر الدول المجاورة.
على عكس نصف الكرة الشمالي، سيكون النصف الجنوبي من الكرة الأرضية على موعد مع بدء العمل بالتوقيت الصيفي، وقد بالفعل فقد كانت نيوزيلندا أول البادئين عندما قدمت توقيتها ساعة واحدة في نهاية سبتمبر/أيلول وتبعتها الولايات الأسترالية التي تُطبّق التوقيت الصيفي (نيوساوث ويلز، وفيكتوريا، وجنوب أستراليا، وتسمانيا، ومقاطعة العاصمة الأسترالية) في أول يوم أحد من شهر أكتوبر/تشرين الأول.
أما أستراليا فقررت الاستقرار على نظام التوقيت الصيفي طوال العام منذ 2011، ولكن أدّى ذلك إلى حلول الظلام في وقت الظهيرة في بعض المناطق، لذا قررت في عام 2014 العودة إلى التوقيت القياسي في الخريف. وبقيت الساعات على حالها منذ ذلك الحين.
وخلال التوقيت الصيفي البريطاني تكون الساعة الموحدة في عموم مدن المملكة المتحدة مُتقدمة ساعة واحدة عن توقيت غرينيتش حيث يزيد الليل ويقّل النهار في هذه الفترة.
ما يعني أنّ المملكة المتحدة تتبع توقيت غرينيتش، وهو المنطقة الزمنية التي تتم العودة إليها كمرجع من قبل جميع المناطق الزمنية الأخرى في العالم.
وبدأ التوقيت الصيفي البريطاني (BST) في الساعة 01:00 من يوم الأحد الأخير في شهر مارس/آذار وسينتهي في الساعة 01:00 في يوم الأحد الأخير من شهر أكتوبر/تشرين الأول.
ولا تحدث التغييرات بالضرورة في نفس التاريخ من كل عام .
حيث سيطرأ التغيير على التوقيت في المملكة المتحدة - عودة العقارب 60/د إلى الوراء - الأحد 27.10.2019.
COMMENTS